Close Menu
rabsnews.com

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    في ذكرى رحيله، محطات في حياة الفنان أحمد راتب.. ترك الهندسة من أجل الفن، وسر ابتعاده عن السياسة

    ديسمبر 14, 2025

    التليفزيون هذا المساء.. الصحة: فيروس إنفلونزا H1N1 يسيطر على إصابات الشتاء

    ديسمبر 14, 2025

    إطلالات نانسي عجرم سيطر عليها البريق في 2025

    ديسمبر 14, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 14, 2025
    اخر الأخبار
    • في ذكرى رحيله، محطات في حياة الفنان أحمد راتب.. ترك الهندسة من أجل الفن، وسر ابتعاده عن السياسة
    • التليفزيون هذا المساء.. الصحة: فيروس إنفلونزا H1N1 يسيطر على إصابات الشتاء
    • إطلالات نانسي عجرم سيطر عليها البريق في 2025
    • عبلة كامل تطمئن جمهورها: بصحة جيدة ولا حسابات لي على مواقع التواصل | فن
    • الزور الشمالية تعيد تشغيل جميع مقطرات إنتاج
    • أخبار الخليج | بطولة وزارة الداخلية ATP تشالنجر للتنس تفوز بجائزة أفضل تنظيم بطولة فـي العالم
    • إطلالات سهرة فاخرة بألوان النيود من وحي النجمات
    • قوات أميركية وسورية تنفذ حملة تفتيش في تدمر
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب
    rabsnews.comrabsnews.com
    Demo Ad 2 Ad 3
    إشترك الآن
    • اخبار محلية (لبنان)
    • اخبار عالمية
    • رياضة
    • صحة
    • فن
    • موسيقى
    • موضة
    • انتاج
    • احداث
    • اسعار العملات والتداول
    • برامج
    rabsnews.com
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » ثورة الشيخ سيد درويش الغنائية من أسفل ” العمامة” (2-3)
    موسيقى

    ثورة الشيخ سيد درويش الغنائية من أسفل ” العمامة” (2-3)

    Info@rabsgroup.comInfo@rabsgroup.comمارس 16, 2025لا توجد تعليقات5 دقائق
    فيسبوك تويتر واتساب
    ثورة الشيخ سيد درويش الغنائية من أسفل " العمامة" (2 3)
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


    كان سيد درويش يشعر دائمًا أن العمر قصير ولن يمهله طويلًا، ولذلك أراد أن تحرقه عبقريته وتأكل عمره ويرحل مبكرًا.




    فى حى كوم الدكة القديم بمدينة الإسكندرية كان مولد فنان الشعب سيد درويش، حيث لم يكن قد مضى نحو 10 سنوات على بداية الاحتلال الإنجليزى لمصر، والوضع الداخلى يومئ بإرهاصات ثورة شعبية من أجل الاستقلال والتخلص من البؤس والحرمان والشقاء الذى عاش فيه الناس.




    من رحم هذا الشقاء وفيه ولد الشيخ سيد درويش، وكان من الطبيعى أن يلحقه والده فى حرفة يرتزق منها، ويكسب من ورائها «لقمة العيش»، وكانت مهنة النجارة ونشر الخشب ودق المسامير هى المتاحة أمامه إلا أن والده «المعلم بحر درويش» تنبأ بالفطرة البسيطة بمستقبل الفتى وكعادة الأهل فى ذلك الزمان فقد ألحقه بمعهد دينى حفظ فيه القرآن الكريم وجوّده وأراده «المعلم بحر» مقرئا للقرآن، وفقيها، ولكن الشيخ الصغير كان له رأى آخر فقد كان مولعا بالموسيقى والغناء، وهام وراء أهله وشيوخه وسلاطينه الذين تفجرت مواهبهم الموسيقية والغنائية من أسفل «عمامة» المدارس الدينية التى درسوا فيها. ومثل غيره من المشايخ فى ساحة الطرب، أجاد الشيخ سيد درويش في صباه، حفظ القرآن وتجويده وإدراك معانيه، فالكل تشارك فى هذه النشأة وفى بداية طريق المعرفة، لكنه اكتسب خبرات ومعارف جيدة من مصاحبته صبيا للفرق الجوالة للغناء فى الموالد والأسواق، ثم أفادته أيضًا الفترة التى شارك فيها فرق الإنشاد الدينى وغناء التواشيح فتأصلت جذوره الموسيقية، خاصة عندما حاكى المغنيين فى عصره فى غناء الأدوار والمواويل والقصائد الدينية، مثل داوود حسنى وكامل الخلعى وإبراهيم القبانى.




    بعد وفاة والده ترك سيد بحر درويش الدراسة الدينية ولم يتبق له منها سوى صفة الشيخ، وانطلق يغنى هنا وهناك ويحفظ التواشيح وحتى أناشيد وتراتيل الكنائس لأنها كما كان يقول «تعبر عن أشواقنا إلى الذات الإلهية»، وعن إكبارنا لهذه الذات العلية، فهى ألحان تستهدف التعبير وليس مجرد التطريب.




    كان الفتى الشيخ يحمل أسفل عمامته بذور ثورة موسيقية عارمة قلبت كل الموازين والمقاييس فى الموسيقى والغناء والطرب فى بدايات القرن العشرين، فقبل أن يبدأ سيد درويش رحلته العبقرية كانت الموسيقى والغناء فى مصر فنًا سجينًا فى القصور، ومخصصة لملء الفراغ وإدخال الحبور والسرور على نفوس الحريم والجوارى، وإثارة الغرائز، ولذلك كان من الطبيعى أن تستقر الموسيقى وتعيش وتحيا فى أسوار الحريم لتؤدى دورًا ترفيهيًا داخل بيئة اجتماعية نشأت فيها.. فلم يكن الغناء قبل الشيخ سيد للناس العاديين، ولم يكن لهم سوى أغانيهم البسيطة النابعة من وجدانهم وأدرك ذلك الفتى من حياته وسطهم وصلاته الوثيقة بحياتهم اليومية، ولذلك أقسم أن يطلق سراح الغناء إلى الناس، غناء سهل بسيط حتى يصبح من حق الجميع أن يغنى.




    انطلق منذ صغره وصباه يختزن الأنغام الشعبية البسيطة المجهولة المصدر غالبًا والتى يتغنى بها الناس العاديون من أصحاب الحرف مثل الباعة والبنائين والحمالين والفلاحين والعمال والمراكبية لتخرج من وجدانه إعجازا فنيا غير مسبوق بما فيه من بلاغة موسيقية، وكان ذلك إعلانا عن انحياز سيد درويش بفنه للرجل البسيط والإنسان العادى لكى يعبر عن انفعالاته بالغناء فقد كان يريد للشعب أن يغنى ربما لأول مرة منذ أن عرف الشرق الغناء، وبالفعل تجاوب الناس معه دون قيود فنية وبمضامين موسيقية سلسة وراحت الأغنية مع سيد درويش تعبر عن شقاء العمال والسقايين والفلاحين وحب الوطن فقد حرر الأغنية من تعقيد أساطين التخت الشرقى قبله وفى زمنه، وحرر موضوعاتها من الآهات والزفرات والهجر إلى عوالم أخرى أكثر اتساعا وأرحب آفاقا.




    ويرى بعض المؤرخين الموسيقيين أن فترة ظهور سيد درويش كانت مليئة بألوان التعبير ومظاهر الضيق بالقديم المسيطر السائد فقد كان هناك على الساحة الموسيقية من يطالبون بالتطوير والتغيير، وربما جاءت أصوات عبده الحامولى ومحمد عثمان وسلامة حجازى ومواهب أخرى، مثل الشيخ أبو العلا محمد وداوود حسنى والشيخ يوسف المنيلاوى وكامل الخلعى، أن تفرض بعض التغيير فى مسار الغناء، ولكن الانفجار العبقرى كله بدأ بالشيخ سيد درويش.

    تعاطيه المخدرات- وليس ادمانه- كان بسبب حبه وهيامه بسيدة إسكندرانية تدعى «جليلة أم الركب»، وهى قصة الحب التى أصبحت حديث الناس لأنها لم تكن فى مستوى ذلك العبقرى.




    ويقال إن سيد درويش لم يكن يختار لحبه وعشقه نماذج راقية أو ذات حسب ونسب، وتتمتع بمراكز اجتماعية متميزة بل كان لا يحلو له العشق إلا فى أجواء غريبة.




    وفى حب «جليلة» كتب أروع ألحانه «أنا هويت وانتهيت وليه بقى لوم العزول»، و«ضيعت مستقبل حياتى فى هواك» و«زورونى كل سنة مرة.. حرام تنسونى بالمرة».




    وبسبب فشله فى حبه لـها ومحاولته نسيانها أسرف فى تعاطى المكيفات، وحاول نسيانها عندما انتقل إلى القاهرة بالدخول فى علاقات عاطفية وغرامية، إلا أن حب جليلة ظل غرام حياته الأوحد رغم ولعه بعد ذلك بمطربة تدعى حياة صبرى مغنية بعض أوبريتاته الغنائية.




    ورغم تعاطيه المخدرات كافح فى سبيل التخلص منها، ولحن من أجل ذلك عددا من الأعمال الفنية التى تحرض على كراهية المخدرات والابتعاد عنها، ولذلك ينفى دارسو موسيقى الشيخ سيد درويش، أن يكون الرجل قد أسرف فى تعاطى المخدرات، خاصة الحشيش حتى مات ويتساءلون كيف لرجل يفعل ذلك، وهو الذى غنى للشعب المصرى ولحن في 6 سنوات فقط 200 أغنية – أي أغنية كل 3 أيام-علاوة على 20 أوبريتا، وكانت أغانيه هى وقود ثورة الشعب فى 1919، فمع قصصه الغرامية كان عشق مصر وشعبها هوغرامه الأكبر.




    كانت الفترة الأكثر تأثيرا فى حياة سيد درويش وفى ثقافته الموسيقية والتى شكلت حصيلة معرفته بأسرار اللحن والغناء، هى تلك التى ارتحل فيها إلى بلاد الشام فلسطين ولبنان وسوريا فى رحلتين متعاقبتين مع فرقة أولاد عطا الله، واستمرت الرحلة 3 سنوات، وأتاحت له الفرص لكى يدرس ويتتلمذ فى بدايته على أيدى أساتذة الموسيقى الشرقية والنغم الشرقى الأصيل، فأتقن أصول الغناء والتلحين وتعلم دروبه ومقاماته ومخارجه، إضافة إلى الرحلة لم يتوقف عن التطلع والدراسة والمعرفة والنزول إلى المصادر الطبيعية التى كانت تغذى عبقريته.




    كان يقف على ربوة عالية فى قلعة قايتباى فى الإسكندرية، ويمد ببصره إلى الأفق البعيد الغارق فى زرقة البحر المتوسط، وهو يحلم بعبوره إلى الشاطئ المقابل إلى إيطاليا، مرددا فى نفسه «الفن هناك.. متى أستطيع أن أعبر البحر لأتعلمه».




    وتعلم العزف على العود فى مدرسة إيطالية ليلية بالإسكندرية، وأطلعه ذلك على أساطين الموسيقى الإيطاليين وأعمالهم الموسيقية الخالدة من التراث الأوبرالى الموسيقى، ولم يتحقق حلمه بالسفر إلى إيطاليا.. فقد كان على موعد مع القدر مع ثورة 19

    أسفل الشيخ العمامة الغنائية ثورة درويش سيد من
    السابقحالة الطقس اليوم بالشرقية.. حار نهارا مائل للبرودة ليلا والحرارة العظمى 35 درجة
    التالي ‫ شهر رمضان فرصة لتعزيز الفنون الإسلامية في قطر
    Info@rabsgroup.com
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    في ذكرى رحيله، محطات في حياة الفنان أحمد راتب.. ترك الهندسة من أجل الفن، وسر ابتعاده عن السياسة

    ديسمبر 14, 2025

    إطلالات سهرة فاخرة بألوان النيود من وحي النجمات

    ديسمبر 14, 2025

    تيميتار – علامات وثقافات : عشرون سنة تجدّد روح الموسيقى الأمازيغية بين الذاكرة والإبداع

    ديسمبر 13, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    loader-image
    طقس
    بيروت, LB
    8:00 ص, ديسمبر 14, 2025
    temperature icon 27°C
    غيوم متناثرة
    65 %
    1010 mb
    2 mph
    Wind Gust: 0 mph
    Clouds: 75%
    Visibility: 8 km
    Sunrise: 5:53 am
    Sunset: 7:34 pm
    Weather from OpenWeatherMap
    تابعنا
    برامج

    New launching | RABS production Logo #culture #اكسبلور #music

    ديسمبر 13, 2025

    #popeleoxiv #popeleo_in_lebanon #زيارة_البابا_الى_لبنان #pope #rome #vatican

    ديسمبر 1, 2025

    A journey in history of Tango and its eras with ziad kassis tango #tango #dance

    نوفمبر 29, 2025

    قريباً | نايب ع مين #culture #اكسبلور #music #سياسة #برلمان

    نوفمبر 28, 2025
    الأخيرة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 2025

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025

    صورة … لائحة حزبية من ١٣ شخصًا تُغيّب 572 عائلة حصرونية

    أبريل 22, 2025
    أخبار خاصة
    فن ديسمبر 14, 2025

    في ذكرى رحيله، محطات في حياة الفنان أحمد راتب.. ترك الهندسة من أجل الفن، وسر ابتعاده عن السياسة

    أحمد راتب، فنان كوميدي عرف باحترام فنه، ملتزم في عمله، قدم أشهر الأدوار التي تحمل…

    التليفزيون هذا المساء.. الصحة: فيروس إنفلونزا H1N1 يسيطر على إصابات الشتاء

    ديسمبر 14, 2025

    إطلالات نانسي عجرم سيطر عليها البريق في 2025

    ديسمبر 14, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    الأكثر مشاهدة

    ريال مدريد يواجه أزمة في الليغا بسبب كأس العالم للأندية | رياضة

    يوليو 6, 20252٬309 زيارة

    تراث حصرون حي وعلى موعد مع التغيير : و”…بتمون” العنوان

    أبريل 20, 2025334 زيارة

    تزكية الدكتور مايكل الخوري لرئاسة بلدية رشدبين: تكريم مستحق لمسيرة من العطاء

    مايو 5, 2025319 زيارة

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً
    للحصول على آخر الاخبار لحظة بلحظة

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة. Rabs News
    • من نحن
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter